Home » » اجعل لحياتك معنى وتذكر دائما....

اجعل لحياتك معنى وتذكر دائما....

Written By Down4cheap.com on Saturday, July 26, 2014 | 12:14 PM




وتذكر دائما



عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك ،عش بالإيمان والتطبع بأخلاق الرسول الكريم، عش بالأمل ،عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة 
الحياة



بعض حكم 

الدكتور ابراهيم الفقى - رحمه الله - غنى عن التعريف بالطبع فلا يوجد أحد منا لم يسمع عنه بالتأكيد لكن لابأس بكتابة نبذه صغيرة عن هذا الرجل العظيم ،  الدكتور ابراهيم الفقى هو رائد علم التنمية البشرية وعلم البرمجة اللغوية العصبية فى الوطن العربى بأكمله ورئيس مجلس إدارة المعهد الكندي للبرمجة اللغوية ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في علم الميتافيزيقا من جامعة ميتافيزيقا بلوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، ومؤلف علم ديناميكية التكيف العصبي وعلم قوة الطاقة البشرية وحاضر وقرأ له الملايين فى كل أنحاء العالم ..

نرى مالا نريد ونريد مالا نرى فنفقد قيمة ما نرى ونضيع في سراب ما لا نرى كن حريصا ألا تفقد قيمة ما ترى

لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى.

هناك أشياء وأشخاص وحتى أجزاء تسير معنا في رحلة حياتنا
 لغرض محدد ولفترة محددة وليس لمصاحبتنا طوال الرحلة ،ذلك حان الوقت أن تدعهم و شأنهم.

هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية، ثم نكتشف أنها البداية،
 وهناك أبوابا نشعر أنها مغلقة ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي.

عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي، وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية.


لولا تحدياتي لما تعلمت، و لولا تعاستي لما سعدت، ولولا آلامي لما ارتحت ،لولا مرضي لما شفيت ، لولا فقري لما ، لولا ضياعي لما وجدت، لولا فشلي لما نجحت، ولولا إدراكي لما أصبحت.

ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي،
 وما ستفعله في المستقبل ليس إلا انعكاسا لما تفعله الآن.


حياتنا مشغولة بخلافات غير ضرورية ، لأن عقولنا مملوءة بأفكار غير ضرورية ،لذلك نعيش حياة يلا معنى ، و في الحقيقة .. غير ضرورية.


من الممكن أن نفقد ما نخاف أن نفقده.


عندما نلوم الآخرين نصبح ضحاياهم ، ونبرر تصرفاتنا اتجاههم ، ونعطيهم جزء من لحظات حياتنا التي من الممكن أن تكون الأخيرة.
 
 

كن أنت 
 


كن أنت إيجابياً تفكر فيما تريد لا فيما لا تريد
كن أنت مبادرأ تفكر فيما رسمته وخططت من أجله
كن أنت فاهماً للحياة تفكر فى العبور إلى المستقبل بأمان
كن أنت مطمئناً بالحصول على دليل يؤكد نجاح مستقبلك


ولا تكن غيرك


فغيرك لن يفكر لك فيما تريده، ولو فكر لك سيفكر فيما هو يريده
فغيرك لن يكون أكثر منك مبادرة وتلبية وسرعة منك الآن
فغيرك لن يرسم لك مستقبلاً ولن يخطط لك أهدافك
فغيرك لن يفهم حياتك كما تفهمها أنت لنفسك
فغيرك لا يهمه الحصول على أى دليل فالاطمئنان لقلبك وليس لقلبه


حاول ان تركز حياتك على تغيير نمط حياتك وابدأ بإستمداد الطاقة اللازمة من مخزون القدرات الإيجابيه الخفيه المكدسه داخلك وإستغل طاقتك الكامنه لتصبح الإنسان الذى أردت ان تكون.


إذا تحكمنا في أحاسيسنا نستطيع أن نتحكم في حياتنا  




الاتصال كالوميض مهما كان الليل مظلما فهو يضئ الطريق دائما.


رحلة النجاح لا تتطلب البحث عن أرض جديدة ولكنها تتطلب الأهتمام بالنجاح والرغبة في تحقيقه والنظر الى الأشياء بعيون جديدة.

هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية, ثم نكتشف أنها البداية, وهناك أبوابا نشعر أنها مغلقة, ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي.

الإنسان الذى يفكر بطريقة سليمة سيعلم ما هى أهدافه وإلى أى شئ ستوصله هذه الأهداف وعندما يصل إلى ما يريد سيرى من هناك ما هو أبعد.


كل يوم تشرق فيه الشمس ينادى علينا... أنا يوم جديد و على عملك شهيد فاغتنمني فإني لا أعود إلى يوم القيامة.استفد بكل لحظة في حياتك وعش كل لحظة كأنها اخر لحظة في حياتك.


احذر ان تكون أهدافك مجرد أمنيات.. أو رغبات.. فتلك بضاعة الفقراء.


الشخص الواثق بنفسه له ضحكة تختلف عن الآخرين.

افعل كل يوم شيء لا ترغب بفعله. هذه القاعدة الذهبية لاكتساب عادة القيام بالواجب دون ألم.



وتذكر دائما



عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك ،عش بالإيمان والتطبع بأخلاق الرسول الكريم، عش بالأمل ،عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.

0 comments:

Post a Comment

العلم منارة المتعلم

مشاركات شائعة

تابعنا على مواقع التواصل

التعليقات

تابعوني على الفيس بوك